محافظه الاسكندريه

 
الرئيسية
الإسكندرية بلدنا
السـياحة
الاستثمار
المــرور
الخدمات
الشكاوى
الصفحة الرئيسية عن الموقع اتصل بنا  فريق العمل عن الموقع
English French
 
Skip Navigation Links.
 
 
 
عنصر جديدعنصر جديد

الاسم

مصر قبلة للسياحة التعليمية بالشرق الأوسط الآن: تعليم جامعي متميز ورحلة دراسية خالية من أي صعوبات 

الرقم القومى

1121 

نص الشكوى

مصر قبلة للسياحة التعليمية بالشرق الأوسط الآن: تعليم جامعي متميز ورحلة دراسية خالية من أي صعوبات

"الدراسة في مصر" فكرة بات يتردد صداها بين طلاب الوطن العربي، وأصبحت أعداد هؤلاء الطلاب المتجهين نحو الجامعات المصرية في تزايد مستمر عاما بعد عام؛ فعلى سبيل المثال بالعام الدراسي 2022/2023 وصل عدد الطلاب الوافدين المُلتحقين بالمرحلة الجامعية الأولى بالجامعات المصرية إلى 21084 طالبا وطالبة، لتصل الأعداد بمرحلة الدراسات العليا إلى 5235 طالبا وطالبة؛ وهو ما جعل مصر تحتل المركز الأول على الصعيد الإقليمي لتقديم الخدمات التعليمية الجامعية خلال عام 2022.

ويعد اختيار الجامعة خيارا ليس سهلا في حياة الطالب سواء الراغب في الالتحاق بمرحلة البكالوريوس/الليسانس، أو ذلك الباحث المتطلع إلى مزيد من الدرجات الجامعية العليا؛ فلماذا مصر؟!

لماذا مصر هي الحل الأمثل لكثير من طلاب الوطن العربي لاستكمال الدراسة الجامعية؟!

تمتلك جمهورية مصر العربية نظام تعليمي دولي متميز جدًا قائم على الجمع بين المناهج الأكاديمية والتطبيقية وهو نفسه الأسلوب التعليمي المطبق في أكبر وأشهر جامعات العالم، لتسير الجامعات المصرية العريقة في ضروب المستوى التعليمي العالمي معلنة عن  فرصة مثالية للطلاب الدوليين خاصة من أبناء الوطن العربي؛ حيث يمكنهم بقلب الوطن العربي دراسة التخصص الذي يريدونه بمعدلات قبول سهلة التحقيق باستراتيجية تعليمية هي نفسها المتبعة في أكبر جامعات العالم الغربي والأمريكي بتكاليف دراسة منخفضة ومصاريف معيشة رخيصة على الرغم من تميز المستوى المعيشي والخدمي في مصر ليتناسب مع طبيعتها السياحية من الأساس، وتكلل الرحلة الدراسية هذه بالحصول على شهادة جامعية معترف بها دوليا وإقليما.

وكل ذلك دون أن يتعرض الطالب الدولي الملتحق بجامعات مصر لإشكالية الاختلاف الثقافي وصدمة الغربة التي يعاني منها الطالب المغترب في الدول الأوروبية والأخرى غير العربية وحيث يجد نفسه محاصرا وسط ثقافات مختلفة يحتاج إلى إتقان لغة للتواصل والمعيشة؛ فحتى وإن بدت فكرة التعامل مع الثقافات المغايرة مميزة من بعيد خاصة في ظل انتشار منصات التواصل الاجتماعي التي تروج للفكرة من حين لآخر، إلا أن خوص التجربة بشكل فعلي سيكون مغايرا تماما لبروباجندا السوشيال ميديا هذه.

وهو ما أكده معظم طلاب الوطن العربي المغتربون في الدول الأوروبية، ويكون الوضع أصعب لأولئك المتعايشين مع أحداث صعبة مثل من علقوا بحرب أوكرانيا وروسيا، أو الطلاب المغتربين في المجتمعات الصينية والتركية والتي تتطلب تعلم لغة حتى غير الإنجليزية بهدف العيش اليومي فقط بجانب بالتأكيد الدراسة.

ولهذا تبدو فكرة الدراسة في مصر، والتي تمتلك عددا هائلا من الجامعات الدولية والمعتمدة في كل دول العالم المزينة بتاريخ عريق؛ كجامعة الأزهر وكذلك جامعة القاهرة والإسكندرية وعين شمس وغيرهم، مثالية لمعظم الطلاب العرب الباحثين عن فرصة للالتحاق بجامعة دولية كبرى تقدم التخصص الذي يرغبون فيه بمعدل قبول يتوافق مع علاماتهم، بل وتكون تلك الجامعات المصرية العالمية بمثابة نجدة لبعضهم من غير القادرين على السفر خارج الوطن العربي، خاصة وأن الهدف من الدراسة متحقق بالكامل داخل مصر خاليا من أي عقبات وصعوبات؛ فالشهادة معترف بها دوليا والتخصصات بأكملها متاحة في مختلف المراحل الجامعية.

كيف يكون التقديم في الجامعات المصرية للطلاب الوافدين؟

لقد أطلقت الجهات الرسمية المصرية دعوة "أدرس في مصر" مفاداها تحفيز الطلاب الدوليين إلى الدراسة في مصر، وتتيح فيها فرصة الالتحاق بكافة البرامج التعليمية في جميع التخصصات الدراسية بمختلف الجامعات المصرية والمعترف بها دوليا وإقليميا وطرحت في هذه المبادرة شروط التحاق سهلة، وتكاليف دراسة منخفضة.

فنجد أن التقديم للجامعات المصرية لا تتطلب سوى أن يكون الطالب الدولي ليس لديه جنسية مصرية  حاصلا على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها بمعدل قبول يبدأ من 50% لمعظم الكليات ويصل إلى 65% لكليات أخرى، بينما يكون معدل قبول الطب البشري وطب الفم والأسنان 75% والصيدلة 70%،؛ وهم الأعلى على الإطلاق في معدلات القبول، وذلك للالتحاق بالمرحلة الجامعية الأولى.

أما مرحلة الدراسات العليا فتتطلب من الباحث أن يكون حاصلا على تقدير مقبول فقط كحد أدنى بمرحلة البكالوريوس في حالة التقدم لدراسة الماجستير، أما عند الالتحاق بالمرحلة الجامعية الأعلى، وهي الدكتوراه، فيتطلب ذلك الحصول على مؤهل جامعي بدرجة الماجستير بتقدير مقبول.

وتكون فترة التقديم للجامعات المصرية بداية من شهر مايو وحتى شهر ديسمبر، وينبغي تقديم جميع الأوراق الرسمية خلال هذه الفترة؛ وهناك مكاتب تقديم للدراسة في الخارج باتت تسهل على الطلاب عملية التقديم للجامعات المصرية، وحتى تأمين السكن وتقديم كافة الخدمات التي تضمن سير الرحلة التعليمية بسهولة تامة وحتى الحصول على الشهادة الجامعية بنجاح.

تاريخ الشكوى

10/07/2023 

تمت الطباعة

لا 

تاريخ الطباعة

 

تم الرد

لا 

تاريخ الرد

 

تم الانتهاء

لا 

تاريخ الانتهاء

 
مرفقات
تم إنشاء في 10/07/2023 09:18 م  بواسطة  
تم إجراء آخر تعديل في 10/07/2023 09:18 م  بواسطة  
 
 
الموقع متوافق مع المتصفحات التالية : 
google chrome icon firefox icon IE icon safari icon  edge icon
عن المحافظة خريطة الموقع عن الموقع أتصل بنا سياسة الخصوصية مركز المساعدة

© جميع الحقوق محفوظة لوزارة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري