تحت عنوان الشباب وظاهرة العنف, برعاية سمو الأمير الحسن بن طلال, وبمشاركة أكثر من10 دول عربية, ويهدف المؤتمر إلي مناقشة ظاهرة العنف وأنماط السلوك الخطيرة, التي أصبحت من الظواهر المثيرة للقلق والتي تعوق التقدم الاجتماعي والحضاري عموما, وتقصي الشباب عن أداء دورهم في خدمة مجتمعاتهم وتنميتها, وما تؤدي إليه هذه الخلخلة من تشرذم وضياع للطاقات الشابة. ويسعي المؤتمر الشبابي الرابع إلي تقديم مساهمة جدية في دراسة أسباب هذه الظاهرة وتشخيص تفرعاتها, والتوعية بأضرارها, واقتراح الحلول المناسبة.