· ترتكز إستراتيجية العمل الشبابي والرياضي على أهداف ثابتة تتحقق من خلال برامج وأنشطة دائمة التنوع والتجدد لمقابلة احتياجات النشء والشباب ومواكبة متغيرات المجتمع السياسية والاجتماعية والاقتصادية باعتباره قطاعا عريضا من قطاعات هذا المجتمع .
· فتكامل الشخصية ومساعدة النشء والشباب على النمو السليم والمتوازن روحيا وعقليا وبدنيا تعتبر إستراتيجية ثابتة للعمل الشبابي في كل زمان ومكان، إن البرامج والأنشطة التي تعمل على تحقيق هذه الإستراتيجية وغرسها وتنميتها في نفوس النشء والشباب تبقى دائمة متغيرة ومتجددة وفقا لظروف المجتمع الاجتماعية والاقتصادية ومتطلبات الحياة اليومية للجماعات والأفراد .