ما يقدمه المرور

نصائح آخري

إرشادات ونصائح للتأكد من سلامة المركبة

  • يجب القيام بفحص دوري للبحث عن أية أضرار أو تنامٍ لأي صدع في جسم المركبة الخارجي
  • يجب فحص الإطارات مرة واحدة في الشهر على أقل تقدير، وعادة ما تكتب معلومات ضغط الهواء المناسب على حافة باب السائق.
  • تفقد علامات الضرر أو التشقق في إطار سيارتك، ويجب فحص الشقوق كافة من قبل فنيي الإطارات مهما بلغ صغرها
  • يوجد مؤشرات لتآكل المداس على كافة الأسطح الخارجية للإطارات. تظهر هذه المؤشرات على الانحناءات الرئيسية وعندما تنخفض الانحناءات بمعدل 1.6ملم، يجب تبديل الإطارات.
  • من الضروري الحفاظ على إطارات سليمة، إذ أن:
  • الإطارات البالية تتسبب بضعف الأداء، وتحتاج المكابح إلى المزيد من الوقت لتخفيف السرعة وخاصة عند القيادة على طريق رطب، كما تكون المركبة أكثر عرضة للانزلاق.
  • إن الإطارات المعبأة بضغط هواء أقل تقلل من قدرتك على السيطرة على المركبة، وتقلل من قدرة المكابح، وتجعل إطارات المركبة تبلى بسرعة أكبر.
  • أما الإطارات المعبأة بضغط هواء أعلى من الضروري فتقلل السيطرة، وتزيد من مسافة الفرملة وتؤدي إلى عدم القدرة على توجيه السيارة بشكل جيد.
  • تأكد من فحص زيت المحرك بعد كل 1000 كم تقطعها، أو قبل القيام برحلات لمسافات طويلة.
  • تفقّد زيت المحرك كل 5000 كم أو 10000 كم حسب نوع المركبة، وكما هو موصى في دليل المالك.
  • يجب أيضاً تغيير مصافي الزيت بشكل منتظم، ويفضل القيام بذلك عند تبديل زيت المحرك – إذ يساعد هذا الأمر في تحسين الأداء عند التنظيف وتبديل الزيت.
  • افحص البطارية بشكل دوري لمراقبة عمرها وأدائها عبر فحص نظام الشحن، ومستوى السوائل وحالتها.
  • تفقد أية أضرار أو تسرب للسوائل وحافظ على مخارج البطارية نظيفة لتفادي أية عملية تآكل
  • قم بتغيير البطارية كل سنتين أو ثلاثة على الأقل
  • قم بتغيير مسّاحات الزجاج وذراع المساحات بشكل دوري
الطريقة السليمة لتنظيف الشاشات اللمسية بالسيارات:-
  • حذرت الرابطة الألمانية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات (Bitkom) من تنظيف شاشة السيارة اللمسية باستخدام الكحول أو مواد التنظيف الأخرى الشديدة؛ حيث قد تلحق بها تلفيات جسيمة؛ كونها مزودة بطبقة خاصة.
  •  أضافت الرابطة، التي تتخذ من العاصمة الألمانية برلين مقراً لها،  أن هذه  الأضرار قد لا تظهر على الفور، ولكن مع الاستعمال على المدى الطويل.
  •  ولتنظيف الشاشة اللمسية بشكل سليم، أوصت الهيئة الألمانية باللجوء إلى التنظيف الجاف بواسطة مناديل التنظيف المخصصة لهذا الغرض، كذلك قد تفي المناديل المخصصة لتنظيف النظارات أو مناديل التنظيف المصنوعة من الألياف الناعمة الدقيقة.
  • وقبل إجراء عملية التنظيف ينبغي التأكد من خلو الشاشة من الأتربة أو أي جزيئات صلبة أخرى وإبعادها إذا لزم الأمر، وذلك تجنباً للخدوش التي قد تسببها هذه الجزيئات عند مسح الشاشة بالمنديل.  
فحص إطارات السيارة ضروري قبل الرحلات الطويلة
  • شدد خبير السيارات الألماني سفين راديماخر على ضرورة فحص الإطارات قبل الانطلاق في رحلات طويلة بالسيارة، محذراً من استعمال إطارات بالية أثناء السفر؛ نظراً لأن التآكل سيتواصل أثناء السير، ما يشكل خطورة على سلامة القيادة.
  • وأكد الخبير الألماني أنه يتعين على السائق استبدال الإطارات قبل السفر في الإجازات والعطلات الصيفية، إذا اقترب عمق مداس الإطارات من الحد الأدنى الموصى به والذي يبلغ 3 ملم.
  • وعلى الرغم من أن التشريعات القانونية في بعض الدول تنص على ضرورة ألا يقل الحد الأدنى لعمق مداس الإطارات عن 6ر1 ملم، إلا أن الخبير الألماني يرى بأن هذا العمق غير كافٍ لالتصاق الإطارات جيداً بالطريق، وخاصة عند السير على الطرق المبتلة والزلقة. وكلما انخفض عمق مداس الإطار، زادت خطورة تعرض السيارة للانزلاق أو ما يعرف باسم "التعويم".

عملة معدنية

  • ويمكن للسائق التعرف على مدى تآكل مداس الإطارات بسهولة عن طريق استعمال قطعة من العملات المعدنية. وإذا اختفت حافة العملة تماماً في أخاديد إطار السيارة، فإن هذا يعني أنه لم يتم الوصول إلى حد التآكل الموصى به من قبل الشركة المنتجة.
  • ويتعين على السائق أثناء التحقق من عمق مداس الإطارات فحص ما إذا كانت هناك أضرار أخرى بالإطارات مثل الشقوق والانبعاجات؛ خاصة إذا كانت الإطارات قديمة. ولذلك تنصح الجمعية الألمانية للفحص الفني (GTÜ) باستبدال إطارات السيارة بعد مرور ثمان سنوات لدواعي السلامة، حتى إذا كانت لا تزال تحتفظ بعمق مداس كافٍ.
  • ويمكن معرفة عمر الإطارات من خلال رقم DOT المدون على جانب الإطار، وعادةً ما يشتمل هذا الرقم على أسبوع وسنة الإنتاج، فعلى سبيل المثال يشير الرقم «1912» إلى أن الإطار تم إنتاجه في الأسبوع 19 من عام 2012.
  • وبالإضافة إلى ذلك، يجب مواءمة ضغط هواء الإطارات مع حالة تحميل السيارة أثناء الانطلاق في الرحلات الصيفية، وغالباً ما تقوم الشركات المنتجة للسيارات بتدوين توصياتها الخاصة بضغط هواء الإطارات على الغطاء الخارجي لخزان الوقود أو على عمود الباب أو في دليل تشغيل السيارة.
  • وأوصت جمعية الفحص الفني بمراجعة ضغط هواء الإطارات وهي في حالة باردة، مؤكدة أن انخفاض ضغط الهواء بالإطارات يؤثر سلباً على اتزان القيادة ويزيد من معدل تآكل الإطارات، بالإضافة إلى أنه يزيد من مسافة الكبح، كما أنه يزيد من خطورة تعرض الإطار للانفجار.

مكيف هواء السيارة قد يُزيد استهلاك الوقود ويضر بالصحة

  • مع قدوم فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة يميل معظم قائدي السيارات إلى تشغيل مكيف الهواء. ويعمل ذلك بالفعل على خفض درجات الحرارة داخل مقصورة السيارة، غير أن ذلك يكون على حساب استهلاك الوقود، وفي بعض الحالات على الصحة أيضاً. 
  • وأوضحت خبيرة السيارات الألمانية آنيا سميتانين أن تشغيل مكيف الهواء أثناء القيادة يؤدي إلى زيادة استهلاك الوقود بنحو لترين لكل 100 كيلومتر. لذا فهي تنصح بتشغيل مكيف الهواء عند السير لمسافات طويلة؛ حيث أن الشعور بتأثير المكيف يكاد لا يذكر عند سير السيارة لمسافة أقل من 5 كيلومترات، بل إن فتح النوافذ قد يكون أكثر تأثيراً من تشغيل مكيف الهواء.
  • وأضافت سميتانين، عضو نادي النقل والمواصلات الألماني (VCD)، أنه من الأفضل أيضاً إجراء عملية تهوية للسيارة قبل القيادة، وذلك بفتح نوافذ السيارة تقليلاً لمجهود مكيف الهواء في البداية، على أن يتم غلق جميع نوافذ السيارة مجدداً بعد الانطلاق بالسيارة وقبل تشغيل المكيف، كما يُفضل تشغيل المكيف على المرحلة الأولى، ثم زيادة درجته بعد مرور بضع دقائق.
  • كما يُراعى توزيع الهواء بشكل صحيح، حيث ينبغي توجيهه نحو الزجاج الأمامي للسيارة لضمان التوزيع الأفضل داخل المقصورة، كما أن هناك بعض الأنظمة التي تتيح توجيه الهواء على نطاقات معينة في مقصورة السيارة.
  • وتنصح المتحدثة باسم النادي الألماني بتوجيه هواء المكيف إلى مقعد قائد السيارة، إذا كان هو الراكب الوحيد بها، وهو ما يعمل بشكل كبير على توفير المزيد من استهلاك السيارة للوقود دون داعٍ.
  • ومن ناحية أخرى، شددت سميتانين على ضرورة ألا تنخفض درجة الحرارة في مقصورة السيارة عن درجة الحرارة الخارجية بمعدل يزيد على ست درجات، مع مراعاة ألا يتم توجيه الهواء البارد إلى جسم الركاب مباشرةً، وذلك تفادياً للإصابة بنزلات البرد.
  • وأشارت الخبيرة الألمانية إلى أن درجة الحرارة المثالية لمكيف هواء السيارة تتراوح بين 21 و23 درجة مئوية، مؤكدة على أهمية إجراء فحص لإحكام مكيف الهواء ضد التسريب كل عامين، وذلك لضمان عدم تسرب مادة التبريد.

تلميع السيارة نصائح ومحاذير:-

  • مع مرور الوقت يفقد طلاء السيارة بريقه ولمعانه بسبب عوامل الطقس مثل أشعة الشمس وفضلات الطيور، بالإضافة إلى الأتربة والأمطار التي تتساقط على السطح الخارجي للسيارة. وللحفاظ على المظهر البراق للطلاء ينبغي الاعتناء به على نحو شامل من وقت إلى آخر بواسطة الملمع المناسب والذي يتحدد تبعاً لنوع الطلاء.
  • وينصح خبير السيارات الألماني ماركوس هيرمان بإجراء عملية تلميع طلاء السيارة ومعالجته بالشمع مرتين سنوياً، قبل موسم البعوض في الصيف وقبل نثر الأملاح في الشتاء.
  • وأشار هيرمان إلى أن مواد تلميع طلاء السيارة عادةً ما تحتوي على عناصر تجليخ لإزالة الخدوش الصغيرة وكشط طبقات الطلاء المتهالكة، إلى جانب مواد عناية تعيد للطلاء لمعانه وبريقه وتوفر له حماية ضد عوامل الطقس الضارة.

هل تعلم أن الوضع المحايد للمحرك يستهلك الوقود!

  • حذر خبير السيارات الألماني باسكال ماست من أن تشغيل المحرك على الوضع المحايد يستهلك ما لا يقل عن لتر واحد من الوقود في كل ساعة تشغيل.
  • لذا أوصى ماست، الخبير لدى الهيئة الألمانية للفحص الفني (TÜV)، بإيقاف المحرك في التكدسات والإشارات المرورية، لاسيما إذا كانت فترات الانتظار تزيد على 15 ثانية، وذلك من أجل التوفير في استهلاك الوقود.   
  •  وأشار الخبير الألماني إلى أن بعض السيارات الحديثة تأتي مزودة بنظام إيقاف/تشغيل المحرك، والذي يقوم بإيقاف المحرك بمجرد توقف السيارة، ثم تشغيله مع بدء السير، ما يعمل على تقليل معدلات استهلاك الوقود.

سخونة الصيف قد تؤدي إلى تعطل الأنظمة الإلكترونية بالسيارة:

  • حذرت الهيئة الفنية الألمانية لمراقبة الجودة (TÜV Süd) من أن تأثير السخونة المفرطة بالسيارة المتوقفة تحت أشعة الشمس لا يقتصر على الركاب فحسب، بل إنها قد تتسبب أيضاً في تعرض الأنظمة الإلكترونية بالسيارة للضرر.
  • أن السخونة المفرطة بالسيارة قد تؤدي إلى تعطل الأنظمة الهامة مثل الوسادات الهوائية ونظام المكابح المانع لانغلاق العجلات (ABS) أو برنامج تعزيز الاتزان الإلكتروني (ESP) أو نظام التحكم في المحرك.
  • وللحيلولة دون حدوث ذلك، أوصت الهيئة الألمانية بصف السيارات للانتظار خلال الأيام الحارة في ظلال الأشجار أو تحت الأماكن المسقوفة. وعند صف السيارة للانتظار تحت أشعة الشمس المباشرة قد ترتفع درجات الحرارة بداخلها لتصل إلى 100 درجة مئوية، وهو ما لا تتحمله الأنظمة الإلكترونية.
  • ويؤكد الخبراء الألمان أن التمدد الحراري والتبريد اللاحق في رياح السير قد يتسبب في  ظهور شقوق دقيقة للغاية في اللوحات والأقراص. وينطبق ذلك أيضاً عند ارتفاع درجات الحرارة الخارجية ودوران المحرك عند السير في الازدحامات والتكدسات المرورية، وهو ما يؤدي إلى انبعاث سخونة إضافية.